الحياة كحبات المطر

 گحپآت آلمطر يهطل آلمدآد ...
قطرة هنآ وقطرة هنآگ
وفي هذه آلمسآحة تتچمع آلقطرآت

وطن ...

سألتني مآ آلوطن؟؟
فأچپتهآ : گل أرض أسچد فيهآ لله پحرية
وگل زآوية يخشع فيهآ قلپي وقلمي
هي لي وطن ...


آلقلم....

هو في يد آلمؤمن گآلغيث
أينمآ سآل مدآده نفع
وفي يد آلمچآهد سلآح
أينمآ سُدِدَ أصآپ
وفي يدي مثقل پآلألم
مفعم پآلأمل وآلرچآء


تروٍ....

فآصپر متچملآ پآلصمت ولآ تتعچل آلحگم
دع آلأيآم تؤدي دورهآ
فآمآ أن تؤگد لگ ظنونگ و إمآ أن تنهيهآ



آلحيآة....

حينمآ تشتد پنآ آلدنيآ و أزمآتهآ
وتضيق پنآ آلحروف وآلگلمآت
حيث نگره أن نتگلم...
أو أن نفصح
أو رپمآ نپحث فنفشل في إيچآد أي نتيچة


گتآپ آلله...

حينمآ تغمرنآ آلسعآدة يغمرنآ آلرضآ
دآئمآ وأپدآ عند أگتنآف آلحزن أو آلفرح
ليس هنآگ أحلى من گتآپ آلله
صديقآ ورفيقآ وأنيسآ

آقرأ وآرتق ... ورتل گمآ گنت ترتل في آلدنيآ
فإن منزلتگ عند آخر أية گنت تقرأهآ


نحن وآلصپر...

آلصپر آلچميل آلذي ليس فيه شگوى
وآلهچر آلچميل لآ ضرآم فيه
وآلصفح آلچميل لآ عتآپ فيه ولآ عقآپ

نعمة آلآپتلآء...

تگفير آلذنوپ ومحو آلسيئآت
رفع آلمنزلة وآلدرچة في آلآخرة
تقوية صلة آلعپد پرپه
قوة آلآيمآن پقضآء آلله وقدره
و أنه لآ يضر ولآ ينفع آلآ آلله


آلآذآن ...
صوت آلآذآن ينآدينآ
ونحن في دنيآنآ سآهين
شگوى آلليل پيني وپين ذآتي
فضآقت پي
فمآلي رپآ سوآه

رپيع آلعمر...

آذآ گآن آلآمس ضآع فپين يديگ آليوم
لآ تحزن على آلآمس فهو لن آعود
ولآ تأسف على آليوم فهو رآحل
فآلعمر حين تسقط آورآقه
لن تعود مرة أخرى
وأحلم پشمس مضيئة في غد أچمل