آلغيرة آلقآتلة
قآلت فتآه وهى پدآخل آلحرم رأيت آمرأه عچوز
تصلى وتپگى وترفع يدهآ وتدعى گآنت تپگى پحرقه لم آرى مثلهآ من قپل
فذهپت آليهآ وچلست پچوآرهآ وسئلتهآ: مآلگ أيتهآ آلأم أرآگى تپگين پحرآره فمآ آلقصه !
فقآلت آلمرآه آلعچوز وهى مآزلت تپگى :
آپگى من عذآپ نفسى فقلت لهآ گيف ؟
فقآلت :
گآن لى زوچ وگنآ نحپ پعضنآ حپآ آسطوريآ آلآ آننآ لم يرزقنى آلله پآلولد وهذآ مآ عگر صفو حيآتنآ فآشفقت عليه وآقترحت عليه آلزوآچ من آخري
ولگنه رفض پشده ولگنى آلحيت عليه آيآم وشهور حتى وآفق وپآلفعل
فتوچهت معه وذهپنآ لخطپه آحد آلفتيآت وتم آلزآوچ
ولگن مآ لپثت آلآ وشپت فى قلپى نآر آلغيره عندمآ رآيته يميل آليهآ آگثر منى وخصوصآ عندمآ تم آلحمل ثم آلولآده وآنچپت آليه طفلآ چميلآ
وزآدت غيرتى وحقدى وذآد هو تقرپ منهآ آلى آن چآء يوم وقآل لى آنه سوف يسآفر مع زوچته آلچديدة وآنه سوف يترگ آلولد معى فوآفقت دون نقآش لآنه لآ حد غير يعتنى پآلطفل
وفى يوم آلسفر آلآول گآن آلولد آمآمى يلعپ وگآنت ليله شتآء قآرصه آلپروده فآشعلت پعض آلحطپ گى آدفئ آلغرفه وعندمآ گآن آلولد يلعپ,, وآنآ آلنآر تآگل فى قلپى من غيرتى وحقدى ذهپ آللى آلمدفئه وآمسگ پآلچمر فآسرعت آليه
ولگنى پدل من آن آنتزع يده من آلنآر وضعتهآ فيهآ حتى زآپت يده فى آلنآر فهدأت نآر قلپى ولگنهآ لم تنطفئ
وپعدهآ پسآعه چآئنى خپر پآن زوچى و زوچته آلثآنيه آصيپو پحآدث ومآت آلآثنآن فوچدت نفسى وحيده ليس لى غير هذآ آلطفل آلمشوه آليد
وگپر آلطفل وآحپپته وآحپنى وآصپح هو آلمسئول عنى هو من يرعآنى ويري متطلپآتى وگآن يعآملنى پلين ورفق
و يرعى آلله فى معآملتى گآن ينآدى يآ أمى وفى گل مره ينآدى فيهآ أمى گآن يعتصر قلپى من آلحزن وفى گل مره آري فيهآ يدآه آلمشوهه يختلع قلپى وآپگى ولآ آعلم پدون هذآ آلطفل گيف سيگون حآلى